الثلاثاء، 15 أبريل 2014

(31) - (12) - (ن) تابع (2) ملاحظات تؤخذ في الاعتبار: ثاني عشر: مخططات اليهود ومصالح الغرب الصليبي: الخطة الشيطانية: (ج) أدوات تنفيذ المؤامرة: (7) تقسيم الدول العربية باتفاقية سايكس – بيكو الثانية خامسا: بعض الآراء حول حقيقة الربيع العربي: (50)الكاتب: كيفن كونوللي: عشر نتائج غير متوقعة الربيع العربي

(31) - (12) - (ن) تابع (2) ملاحظات تؤخذ في الاعتبار:
ثاني عشر: مخططات اليهود ومصالح الغرب الصليبي:
الخطة الشيطانية:
(ج) أدوات تنفيذ المؤامرة:
(7) تقسيم الدول العربية باتفاقية سايكس – بيكو الثانية
خامسا: بعض الآراء حول حقيقة الربيع العربي:
(50)الكاتب: كيفن كونوللي: عشر نتائج غير متوقعة الربيع العربي
بعد مرور ثلاثة أعوام على بدء اندلاع موجة الانتفاضات التي عرفت بـ"الربيع العربي"، لا تزال منطقة الشرق الأوسط تعاني من الاضطراب وعدم الاستقرار. فقد استطاعت فيه بعض الثورات الإطاحة بالأنظمة التي كانت تحكم لسنين طويلة، لكن أعقبتها تبعات لم تكن متوقعة.
 وفي هذا المقال يكتب مراسل بي بي سي في الشرق الأوسط، كيفن كونولي، عن عشر نتائج لم تهدف إليها الثورات العربية.
حكام عرب
أولا: أنظمة ملكية تصمد أمام العاصفة
 تمتعت العائلات المالكة في الشرق الأوسط بربيع عربي جيد حتى الآن، أو بالأحرى أفضل مما كنت تتخوف منه بعضها، وهو ما حصل في الأردن والمغرب والخليج. أما الحكومات التي سقطت أو اهتزت فكانت في الغالب مشكَّلة على طراز سوفييتي، يهيمن عليها حزب واحد، كما تدعمها مؤسسات أمنية قوية.
 وأظهر النظام الملكي في البحرين استعداده لاستخدام أساليب أمنية مشددة، بينما عمدت ملكيات أخرى إلى اتخاذ إجراءات أكثر مرونة.
وفي قطر قامت السلطات برفع أجور وظائف القطاع العام في الشهور الأولى من انطلاق موجة الاحتجاجات العربية. وتملك دول الخليج غضبا قابلا للتصدير، فغالبية الوظائف الأقل أجراً يشغلها عمال أجانب، وإذا اشتكوا من ظروف العمل من السهل حينئذ إعادتهم إلى بلادهم.
ومن الممكن أيضاً أن تكون الشعوب في هذه المنطقة متعلقة بهؤلاء الحكام، وهو تعلق لا يتمتع به الحكام المستبدون غير المنتخبين في بلاد أخرى مجاورة.
أمريكا
ثانيا: الولايات المتحدة لم تعد محرك اللعبة
 لم يكن الربيع العربي مربحاً للولايات المتحدة، ففي مستهل الأمر كانت تعتقد أنها أمام شرق أوسط راكد، تمتعت فيه بتحالفات يمكن أن تعتمد عليها في دول مثل مصر وإسرائيل والسعودية. ولم تستطع أن تجاري الأحداث المتتابعة في مصر التي انتخب فيها رئيس إسلامي هو محمد مرسي، ثم عزله الجيش بعد عام، وسط مطالبات شعبية بتنحيه.
 ولا يمكن لأحد أن يلوم إدارة أوباما لفشلها في مواكبة الأمور في الشرق الأوسط، فهي إدارة تحب الانتخابات، ولكن لا تحب نتائجها عندما يفوز الإخوان المسلمون فوزا كاسحا، في مصر.
وهي أيضاً لا تحب الانقلابات العسكرية (في القرن الواحد والعشرين على الأقل) لكنها مرتاحة لوجود نظام مدعوم من الجيش يحافظ على فكرة السلام مع إسرائيل.
 ولا تزال أمريكا بالطبع قوة عظمى، ولكنها لم تعد تفرض الأمور في الشرق الأوسط. وهي لا تعاني وحدها من هذا الفشل، فتركيا أيضاً لم تختر الجانب الفائز في مصر، وتتعثر في علاقات إشكالية مع الثوار في سوريا.
سنة وشيعة
ثالثا:  السنة في مواجهة الشيعة
 السرعة التي تحولت بها المظاهرات غير المسلحة ضد حكومة قمعية في سوريا إلى حرب أهلية ضارية ذات طابع طائفي، صدمت الجميع.
ففي الوقت الذي يتصاعد فيه التوتر بين السنة والشيعة في المنطقة، يتحارب شيعة إيران وسنيو السعودية في حرب بالوكالة في سوريا.
لذا فإن تعميق الانشقاقات بين هاتين الطائفتين أدى إلى ظهور مستويات مفزعة من العنف الطائفي في العراق أيضاً، الذي ربما سيكون أهم موروثات هذه السنين من التغيير في المنطقة.
إيران
رابعا: إيران رابحة
لم يكن أحد يتوقع في البداية أن تستفيد إيران من الريبع العربي. ففي بادئ الأمر كانت إيران مهمشة مثقلة بالعقوبات المفروضة عليها بسبب طموحاتها النووية. ولكن يستحيل اليوم تخيل أي حل في سوريا دون موافقة إيران، بل إنها دخلت في محادثات مع الغرب بشأن هذا البرنامج النووي، تحت الرئاسة الجديدة.
وقد أثار استعداد أمريكا لإجراء محادثات مع إيران حفيظة السعودية وإسرائيل على السواء، وأي أمر يجعل من هاتين الدولتين تجلسان على نفس الجانب من النقاش لابد أنه سيكون تاريخيا.
مصر إخوان
خامسا: الرابحون خاسرون
 إن اختيار الفائزين والخاسرين من بين كل ذلك سيكون أمرا مخادعًا. ودعونا نلقِي نظرة على الإخوان المسلمين في مصر، الذين حققوا نجاحاً ضخماً في الانتخابات التي أجريت بعد إسقاط نظام حسني مبارك. فبعد 80 عاماً من العمل السري، بدت الجماعة مستعدة لإعادة تشكيل أكبر دولة في الشرق الأوسط تعكس صورتها ورؤاها الخاصة.
 إلا أن الجيش أبعد الجماعة عن السلطة في مصر، وعادت إلى السرية مرة أخرى، بعد إعلانها "جماعة محظورة" مجددا، وبعد مثول قياداتها أمام المحاكم. فمنذ عام واحد كان ينظر للجماعة أنها الفائزة، لكن الأمر تبدل الآن.
 ولم يكن ذلك خبراً ساراً لقطر، تلك الإمارة الخليجية الصغيرة الطموحة التي دعمت الإخوان في معركة السلطة في مصر. ومع بداية الربيع العربي أيضًا، كانت قطر، وهي تدعم الثوار في ليبيا تبدو كأنها تسير وفق خطة إستراتيجية لتوسيع نفوذها في المنطقة. أما الآن، فالأمر لم يعد كذلك.
سادسا:  الأكراد يحصدون المكاسب
 وبدا الأكراد في كردستان العراق كفائزين في الوضع الحالي، بل قد يكونون في طريقهم لتحقيق الحلم الذي طال انتظاره، وهو إقامة الدولة لهم. فهم يسكنون شمالي العراق،في منطقة غنية بالنفط، تبني اقتصادا مستقلا مرتبطا بجارتهم القوية تركيا. كما أن لديهم عَلَم ونشيد وطني، ولهم قوات مسلحة أيضا.
 وقد تكون كردستان واحدة من المستفيدين من التفكك البطيء الحاصل في العراق، الذي لم يعد يتصرف كبلد موحد.
 ولن يكون مستقبل المنطقة خاليا من الأزمات، فالسكان الأكراد يمتدون عبر الحدود مع إيران وسوريا وتركيا.,ولكن الأكراد في مدينة مثل أربيل يتوقعون مستقلا أكثر ازدهارا وحرية. وقد بدأت موجة التغيير في كردستان قبل الربيع العربي، إلا أن الأكراد يستفيدون أيضا من موجة التغيير التي تجتاح المنطقة لتعزيز ما حققوه من قبل.
المرأة
سابعا: المرأة الضحية
 وتأتي بعض تداعيات الربيع العربي -على الأقل حتى الآن- محزنةً بكل ما تحمله الكلمة من معنى. فوسط حشود المتظاهرين بميدان التحرير في بداية الاحتجاجات بمصر، كانت هناك مجموعة من السيدات اللائي يطالبن بحرياتهنّ الخاصة إلى جانب الحقوق السياسية التي كانت محل تركيز الاحتجاجات.
وكان الأمر محبطا بالنسبة للسيدات، فالاعتداءات الجنسية عليهن أصبحت مخيفة. وذكر استطلاع عام للرأي أجرته مؤسسة تومسون رويترز، أن مصر هي أسوء بلد عربي للنساء متخلفة حتى عن السعودية، وسجلت علامات سيئة في العنف الجنسي وحقوق الإنجاب، ومعاملة المرأة في الأسرة، بالإضافة إلى دمجها سياسيا واقتصاديا.
مواقع تواصل اجتماعي
ثامنا: دور الإعلام الاجتماعي
 مع بداية الحركات الاحتجاجية، كانت وسائل الإعلام الغربية منبهرة بالدور الذي لعبته فيها الابتكارات الجديدة، مثل مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر، ويعود جزء من ذلك إلى أن الصحفيين في الغرب يحبون وسائل التواصل الاجتماعي. فوسائل التواصل الاجتماعي لها دور مهم في بعض الدول، كالسعودية، إذ مكنت هذه الوسائل الجماهير في المملكة من التحايل على وسائل إعلامهم الجامدة، وأطلقوا شيئا أشبه بالنقاش الوطني.
وعلى الرغم من دور ذلك الإعلام في بداية الاحتجاجات، إلا أن استخدامه كان مقصورا بشكل كبير على شريحة المتعلمين والأغنياء من النخبة الليبرالية، وهو ما أدى إلى الإفراط في نقل وجهات نظرهم بعض الوقت. لكنهم بعد كل هذا منوا بهزيمة ساحقة في صناديق الانتخابات. وبقيت القنوات الفضائية أكثر أهمية في دول لا تستطيع نسبة كبيرة من الناس فيها القراءة أو الكتابة ولا يستطيعون الوصول إلى الإنترنت.
يلخص باسم يوسف، جراح القلب المصري الذي تحول إلى مذيع تلفزيوني ساخر، القصة بكاملها. حيث بدأ يوسف بوضع أعماله الساخرة على شبكة الإنترنت ليتحول بعد ذلك إلى ظاهرة دولية بعد تحول أعماله لبرنامج تليفزيوني، وعُرف بعد ذلك بـ "جون ستيوارت المصري".
 لكن هناك اختلاف واضح بين الشخصيتين، فستيوارت كان يروّج لنفسه في الولايات المتحدة، أما يوسف فراح يتحرك بحذر ساخرا من حكام مصر الجدد كما فعل مع أسلافهم الإسلاميين، فالمصريون يحبون الضحك، لكن قادتهم لا يحبون أن يكونوا موضع السخرية. لذا فقد توقف بث برنامج باسم يوسف.
دبي
 تاسعا: طفرة عقارات دبي
 ولا تزال تداعيات الأحداث في الشرق الأوسط حاضرة خارج حدود الدول التي شهدتها، فهناك نظرية تقول إن سوق العقارات في دبي شهدت طفرة عندما اضطر أصحاب رؤوس أموال من دول غير مستقرة للبحث عن ملاذ آمن لاستثماراتهم ولعائلاتهم، وبلغت تلك التداعيات مستوى أشد في أسواق باريس ولندن العقارية.
تاريخ خريطة الوطن العربي
عاشرا: المربع رقم صفر
 بدت الخريطة التي رسمتها بريطانيا وفرنسا للشرق الأوسط خلال الحرب العالمية الأولى في طريقها للتفكك. فهناك دول مثل سوريا والعراق، التي جرى رسْم حدودها -كما هي الآن- لا يُعرف هل ستبقى في شكلها الحالي كدول موحدة خلال الخمس سنوات القادمة أم لا؟!
 كذلك ليبيا، التي لا يستطيع المرء التكهن بشأنها. فليبيا كشفت محدودية تدخل الدول الغربية، فقد نجح سلاح الجو البريطاني والفرنسي في إسقاط النظام السابق، لكنه لم يتمكن من ضمان أن تحل محله الديمقراطية والاستقرار.
وهناك درس قديم، يتعلمه العالم مرة أخرى، وهو أن الثورات لا يمكن التنبؤ بها، بل من المحتمل استمرارها لسنواتٍ قبل أن تتضح تداعياتها.

بي بي سي عربي: www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2013/12/131214_arab_spring_outcomes.shtml

السبت، 12 أبريل 2014

(30) - (12) - (ن) تابع (2) ملاحظات تؤخذ في الاعتبار: ثاني عشر: مخططات اليهود ومصالح الغرب الصليبي: الخطة الشيطانية: (ج) أدوات تنفيذ المؤامرة: (7) تقسيم الدول العربية باتفاقية سايكس – بيكو الثانية خامسا: بعض الآراء حول حقيقة الربيع العربي: (49)مصادر سيادية: تكشف المخطط الغربي لمنع ترشح السيسي للرئاسة

(30) - (12) - (ن) تابع (2) ملاحظات تؤخذ في الاعتبار:
ثاني عشر: مخططات اليهود ومصالح الغرب الصليبي:
الخطة الشيطانية:
(ج) أدوات تنفيذ المؤامرة:
(7) تقسيم الدول العربية باتفاقية سايكس – بيكو الثانية
خامسا: بعض الآراء حول حقيقة الربيع العربي:
(49)مصادر سيادية: تكشف المخطط الغربي لمنع ترشح السيسي للرئاسة
وذلك من خلال:
- دعم ست شخصيات سياسية وعسكرية لخوض غمار الرئاسة وقطع الطريق على وزير الدفاع.   
- تمويل الإخوان وحركات ليبرالية لاستمرار إشاعة الفوضى وزعزعة الاستقرار.  
- التخطيط لمواجهة بين الإخوان وأعوانهم وبين مؤيدي السيسي في ذكرى 25 يناير.     علمت "البوابة نيوز" من مصادر سيادية، أن المخطط الأمريكي الصهيوني، الذي اتفقت عليه عدد من الدول الأوروبية، لإشاعة الفوضى داخل مصر، مازال قائما ومستمرا.  
وأكدت المصادر أنه على الرغم من اعتراف الدول الأوروبية رسميا بثورة ٣٠ يونيو، إلا أن أجهزتها الاستخباراتية مازالت تصفه بـ"الانقلاب"، وتستخدم الإخوان وبعض الحركات الليبرالية، لعدم تحقيق الاستقرار في البلاد، والتصدي لفكرة ترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي للرئاسة.  
وقالت المصادر السيادية لـ"البوابة نيوز" أنه بعد الكشف عن الاجتماع المخابراتي، الذي عقد بالقاعدة العسكرية الأمريكية بألمانيا ضد مصر، وحضره ممثلون عن أمريكا وألمانيا وبريطانيا وإسرائيل وفرنسا، ونشرت الصحف المصرية تفاصيله في أغسطس الماضي، غيرت تلك الدول من مخططها لاستمرار إشاعة الفوضى.  
واستطردت: أن هذه الدول تدفع حاليًا مبالغ هائلة تصل إلى ملايين الجنيهات، لعدد من رموز الإخوان وممثلي الحركات الليبرالية للدفع بمرشحيهم في الانتخابات الرئاسية المقبلة، مبررة ذلك بأن مخططها هو التصدي لمؤيدي ترشيح الفريق السيسي للانتخابات الرئاسية، والذين يعملون على إقناعه والضغط عليه لقبول الترشح.  
وأضافت المصادر أن الولايات المتحدة الأمريكية بالتنسيق مع عدد من مخابرات الدول الحليفة لها، تقود حملة رسمية ومخططة لمنع السيسي من الترشح أو الفوز بمنصب الرئيس القادم للبلاد، وذلك لأن السيسي وفقا لتقرير "السي أي إيه": صاحب قرار، ويستطيع أن يأخذ قرارات مهمة وخطيرة، مثل وقف العلاقات مع الدول الكبرى مثل "عبد الناصر"، أو أن يتخذ قرارا بالحرب مثل "السادات".   وقالت المصادر أن الهاجس الرئيسي الذي تتخوف منه الأجهزة الأمنية والاستخباراتية في تلك الدول، أن يحدث ضغط شعبي وتنزل الملايين في الذكرى المقبلة لثورة 25 يناير لمطالبة الفريق السيسي بالترشح للرئاسة، لذلك طالبت الإخوان بدعم من حركات ثورية وشبابية للدعوة إلى النزول للاحتفال بثورة يناير، والمطالبة بحق الشهيد، والإفراج عن الطلبة والمعتقلين، والدفع بمطالب تربك قيادة المرحلة الانتقالية وتشغلها، وتزيد من إرباك المشهد السياسي، وتعطل الاستفتاء على الدستور مما يعني منع تنفيذ خريطة الطريق، للتأكيد على ما يروج له من أن ثورة 30 يونيو انقلابا وليست ثورة شعبية دعمها الجيش.  
وكشفت المصادر أن الولايات المتحدة بالتعاون مع الأجهزة الاستخباراتية الأوروبية، خاصة الفرنسية قدمت ستة أسماء ترشحها لرئاسة مصر من العناصر المتعاونة معها، أو التي تستطيع "التأثير" على قرارها، وهي شخصيات عسكرية وسياسية معروفة، من بينها أيمن نور، الذي يمكن تقديمه كمعارض قديم لنظام مبارك وله علاقات دولية مع منظمات حقوقية تتلقى الدعم والتمويل.  
وأشارت المصادر إلى أنه أيضًا من بين هذه الأسماء أحد أفراد عائلة الرئيس الراحل أنور السادات، كأحد الأشخاص الذين لم يتم حرقهم سياسيًا حتى الآن، ويمكن الاستفادة من اسم العائلة وعلاقاتها داخليا.  
ورفضت المصادر الإفصاح عن الأسماء الثلاثة الأخرى، التي ترشحها هذه الدول لخوض معركة الرئاسة، مؤكدة أنه كانت هناك محاولات لاستقطاب شخصيات لها ثقلها العسكري، إلا أن هذه الشخصيات رفضت لأنها حريصة على الوطن وتدين له بالولاء.  
ويعد اجتماع الدول الغربية التي تعارض عزل محمد مرسي، والذي عقد في القاعدة العسكرية الأمريكية في "دار مشتادت" بألمانيا، خلال الفترة من 13 إلى 18 أغسطس 2013، هو الاجتماع الاستراتيجي الأهم للتخطيط ضد مصر وثورة 30 يونيو، والإصرار على تسويق ما حدث على أنه "انقلاب عسكري".  
وهو الاجتماع الذي وصف خسارة "مرسي" بأنها تكاد تكون أكبر من خسارة "مبارك" للقوى الغربية، بما يؤكد أن الحاجة ملحة لكسب الوقت في مصر، وإبقاء القرار السياسي والاقتصادي في حالة شلل.  
وجاء في هذا الاجتماع نصًا "تذكرنا القيادة السياسية أن أعلى الأولويات لدينا هي إقناع الرأي العام المصري، في بلادنا بأهمية وضرورة الإجراءات التي ننوي اتخاذها، خاصة أن حملة العلاقات العامة، لم تنجح بعد فشعوبنا ما تزال بعيدة عن فهم الصورة أو غير مقتنعة بأهمية أو بضرورة الإجراءات التي نريد برمجتها، ويكلف الحاضرون، الفريق البريطاني بصياغة سياسة إعلامية مناسبة والاتصال بمصادر التمويل، خاصة بواسطة المندوب الخاص المكلف بشئون قطر، وتقديم تقرير على أسرع وجه".  
وذكر أيضًا "لقد أتى قرار مواجهة الإخوان مفاجأة سيئة لنا، إذ أن كل التقارير التي عرضت علينا، أشارت إلى غياب قدرة اتخاذ القرار عند القيادة الانتقالية، وضعف هذا التحليل أثر على مسار عملنا بمستوى استراتيجي". 
 
وأضاف الاجتماع "يسجل الحاضرون الموقف المؤسف لأقباط الولايات المتحدة الذين رفضوا التعاون مع حكومة بلادهم في أي عملية تدخل، وأيدوا الإدارة الانتقالية المصرية الجديدة، ويضاف هذا الموقف إلى قرار الكنائس المصرية بدعم الإدارة الانتقالية ، مما قد يؤثر سلبا على حركتنا، وربما أيضا على مواقف الكنائس الأوروبية والأمريكية من الخطة المقبلة، يضاف إلى ذلك التصرف المتوحش لتحالف الإخوان المسلمين، الذي يشبه تصرف قبائل الأباتشي، الذي أدى لاستهلاك للموارد البشرية والمادية الناتج عن الهجوم بلا حساب، وسوء التخطيط والعاطفية، مما أدى لإفشال فرص كانت متاحة، خاصة في ظل الحكومات التي كانت مترددة، في اتخاذ القرار".  
وجاء فيه أيضًا "أن إنجاح مهمة زعزعة الأمن في مصر تستوجب إجراءات عديدة ، من بينها التأكد من استحداث شبكة مالية لاستبدال شبكة الإخوان التي يجري الآن تصفيتها، ووضع تفاصيل خطط التموين بالذخيرة والتجهيز، عن طريق النقب والسودان وتشاد وليبيا، وخطط تمركز في سيناء".  
وأكد المجتمعون أنه "يجب الحفاظ على حالة التوتر في مصر، مبنية على احتجاجات ومظاهرات محدودة وسلمية بقصد استدراج العطف الداخلي، لكن أيضا بهدف كسب الوقت، مع الإصرار على عدم تهور القيادات الإسلامية ولجم حماسهم غير المدروس، ووضع حد نهائي للارتجال، والطلب من الدبلوماسية كلها التعاون من أجل الحفاظ على حد من الضغط على الحكومة المصرية"

المزيد : http://www.egy-press.com/storydetails.aspx?storyid=39505#.Uq9jgNJdWNt
هذا المحتوى من - ايجى برس

16 ديسمبر 2013 م 18:06 : مشاهدات 1228 Share on twitterShare on facebookShare on xing Share on zingmeMore Sharing Services 2

الجمعة، 11 أبريل 2014

(29) - (12) - (ن) تابع (2) ملاحظات تؤخذ في الاعتبار: ثاني عشر: مخططات اليهود ومصالح الغرب الصليبي: الخطة الشيطانية: (ج) أدوات تنفيذ المؤامرة: (7) تقسيم الدول العربية باتفاقية سايكس – بيكو الثانية خامسا: بعض الآراء حول حقيقة الربيع العربي: (48) ميسون خالد: خفايا وأسرار منظمة إيسنا الإخوانية في أمريكا وعلاقتها بالقاعدة وإدارة أوباما

(29) - (12) - (ن) تابع (2) ملاحظات تؤخذ في الاعتبار:
ثاني عشر: مخططات اليهود ومصالح الغرب الصليبي:
الخطة الشيطانية:
(ج) أدوات تنفيذ المؤامرة:
(7) تقسيم الدول العربية باتفاقية سايكس – بيكو الثانية
خامسا: بعض الآراء حول حقيقة الربيع العربي:
(48) ميسون خالد: خفايا وأسرار منظمة إيسنا الإخوانية في أمريكا وعلاقتها بالقاعدة وإدارة أوباما
إمام محمد رئيس إيسنا مع أوباما بالبيت البيض 
تُلقي التطورات الأخيرة، منذ سقوط تنظيم الإخوان في مصر، الضوء على العلاقات المستترة والعلانية بين الإدارة الأمريكية والتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، وما يعتبره بعضهم انحيازاً أمريكياً واضحاً لتنظيم الإخوان الإرهابي. هذا التقرير يلقي الضوء على الدور الذي يلعبه فرع التنظيم في الولايات المتحدة الأمريكية، المعروف باسم الرابطة الإسلامية لأمريكا الشمالية ISNA، في العلاقة بين التنظيم والإدارة الأمريكية.
صلات واضحة، وأخرى خفية، تقيمها هذه المنظمة، إيسنا، مع جماعات إرهابية عدة، وسط صمت أو حتى تواطؤ أمريكي رسمي في بعض الأحيان، كما حدث أخيراً حين فتحت الحكومة الأمريكية المجال لإقامة حوار دبلوماسي مع الإخوان، ورفضها إعلانها جماعةً إرهابية.
وعلى خلفية قيام القوات المسلحة الأمريكية باختيار رجلي دين تابعين للإخوان المسلمين، ضمن برنامج تديره "إيسنا" الوثيقة الصلة بالتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، والتي اعتبرتها وزارة العدل الأمريكية، "متآمرة" في جمع تمويلاتٍ مادية لحماس.
موقع "وورلد نيتورك ديلي"  
قام موقع "وورلد نيتورك ديلي" الأمريكي بنشر تقرير حول هذه الجماعة وبعض جوانب عملها وصلتها بالإدارة الأمريكية.
في البداية اعتبر الموقع أن "أهمية الخبر (اختيار رجلي دين تابعين للإخوان في الجيش الأمريكي) تكمن في كون وزارة الدفاع لم تقم باختيار رجل دين مرشح من قبل إيسنا للخدمة الفعلية في القوات المسلحة منذ ما يزيد عن 15 عاماً".
وأورد التقرير تصريحاً لمدير خدمات العبادة والوكيل المصدق في إيسنا، عبد الرشيد محمد، يقول فيه إن رجلي الدين المختارين للخدمة الفعلي"مستعدان لخدمة الله والوطن".
نفتح ملف عبدالرشيد محمد الاخواني الذي يختار المنضمين للجيش الأمريكي
عبد الرشيد محمد
وأضاف عبد الرشيد: "فليُنعم الله على الجنديين الجديدين المختارين منا وعلى عائلتيهما، بينما يستعدان لمواجهة تحديات وفرصٍ جديدة في الجيش والقوات الجوية".
ورغم وجود صلاتٍ بين إيسنا ورجلي الدين الجديدين، الأمر الذي لفت الأنظار في الأوساط الأمريكية المحافظة في الأيام الأخيرة، فقد غابت عن المعادلة الشراكة الأكبر وهي بين الجيش الأمريكي وجماعات إرهابية عدة، وليس إيسنا فحسب، إذ أن الوكيل المصدق لإيسنا نفسه، عبد الرشيد محمد، متهمٌ بإقامة صلاتٍ مع تنظيم القاعدة، بحسب الموقع.
إيسنا وجماعة الإخوان ... صديقتان
يضيف التقرير أنه منذ بداية برنامج "اختيار رجال الدين المسلمين في الجيش الأمريكي" في 1993، أعدت إيسنا مؤتمراً إسلامياً سنوياً تلقى فيه خطبٌ لرجال دين في الجيش وفي أنظمة السجون الأمريكية.
 وأشار موقع "رصد الشبكات" إلى أن إيسنا، بالتعاون مع الأمانة العامة الإسلامية في أمريكا الشمالية، تسيطر على 50 إلى 80 في المئة من المساجد في أمريكا وكندا، وبناءً عليه "فإن الجماعة بإمكانها ممارسة سيطرة كاملة على دور العبادة هذه وتعاليمها".
 يذكر أن إيسنا أُنِشئَت في 1981 من قبل جمعية الطلاب المسلمين، التي مولت في حينه من قبل بعض الدول الإسلامية، والتي أُسست جزئياً بدورها من قبل الإخوان المسلمين.
 ويشير موقع وورلد نيتورك ديلي لفعاليات أقامتها جمعية الطلاب المسلمين تم فيها تشجيع العنف تجاه الولايات المتحدة الأمريكية، من ذلك تصريح أحد المتحدثين، محمد فهيد، في كلية كوينزبوروج عام 2003: "نحن لسنا أمريكيين.. نحن مسلمون، وأمريكا تريد أن تقوم بترحيلنا ومهاجمتنا! الصراع هو نحن ضد "هم"! الحق ضد الضلال! المستعمرون والأسياد ضد المقموعين، وسنحرق بيت الأسياد!".
 تم اعتبار إيسنا في مايو (أيار) 1991، كــواحدة من الجماعات الموالية في التفكير لجماعة الإخوان المسلمين وصديقة تشترك معها في هدف واحد هو تدمير أمريكا وتحويلها إلى أمةٍ إسلامية"، وذلك في مذكرة صادرة عن الإخوان المسلمين، بشأن الهدف الاستراتيجي العام للجماعة في أمريكا الشمالية.
 إلى ذلك وصف المختص بشؤون الإسلام، ستيفن شوارتز، إيسنا بأنها واحدة من "القنوات الرئيسية التي يمر عبرها الإسلام المتطرف للولايات المتحدة".
 وتبعاً للخبير في قضايا الإرهاب، ستيفن إيمرسن، فإن "إيسنا جماعة متطرفة تختبئ تحت غطاء كاذب من الوسطية، حيث تقوم بنشر مجلة نصف شهرية بعنوان "آفاق إسلامية" والتي دائماً تمجد الميليشيات الإسلامية"، ناهيك عن أن الجماعة "تعد مؤتمرات سنوية تدعو لها ميليشيات إسلامية وتعطيها المنصة لنشر العنف وخطابات الكراهية"، يقول إيمرسن متوقفاً عند استضافة يوسف القرضاوي، المساند للقاعدة، لإلقاء الخطب في هذه المؤتمرات.
القرضاوي
 يُذكر أن القرضاوي من الأسباب الرئيسية لتراجع العلاقة مؤخراً بين الإمارات والسعودية والبحرين ودولة قطر التي تسمح للقرضاوي باعتلاء المنابر وتبث خطبه عبر قناة الجزيرة مما أثار الفتنة في دول الخليج، لخلو عبارات القرضاوي من الأدبيات المتعارف عليها ولتوجيهه التهم جزافاً لا سيما نحو دولة الإمارات حكومةً وشعباً.
 يضيف إيمرسون أنه في سبتمبر 2002، وبعد عامٍ كامل من أحداث الحادي عشر من سبتمبر، دأب المتحدثون في إيسنا على إنكار أي دور لأسامة بن لادن في الهجمات الإرهابية.
 كما قامت إيسنا بجمع التبرعات للإرهابيين، وفقاً لـ "رصد الشبكات"، وبعد إلقاء القبض على زعيم حماس موسى مرزوق وترحيله في 1997، قامت إيسنا بجمع التبرعات للدفاع عنه، كما أدانت الجماعة قيام الحكومة الأمريكية بتجميد الأصول المالية لكلٍ من حركتي حماس والجهاد الإسلامي الفلسطينيتين.
 إيسنا وإدارة أوباما
 وفي هذه الأثناء، تقيم إيسنا علاقات وثيقة بإدارة أوباما، والتي أشارت مؤخراً إلى أنها منفتحة على الحوار الدبلوماسي مع الإخوان، رغم تصنيفها جماعة إرهابية من قبل السعودية وغيرها من الدول العربية.
 بيد أن علاقة أمريكا بإيسنا بدأت قبل ولاية أوباما الحالية حتى، فقبل أسبوع من موعد الانتخابات الرئاسية العام الماضي، كان المدير الإقليمي لمكتب إيسنا، المعني بالشؤون الدينية والدعم المجتمعي، سيد سعيد، جزءاً من المفوضين الذين قاموا بلقاء مدراء فريق أوباما الانتقالي.
 وقام رئيس إيسنا إنغريد ماتسون بتمثيل المسلمين الأمريكيين في الانتخابات الرئاسية، حيث أدى الصلاة في خضم الحدث المتلفز، ومثل إيسنا أيضاً في العشاء الرمضاني الذي أعده أوباما في البيت الأبيض.
وفي يونيو (حزيران) 2009، قامت مساعدة أوباما فاليري جاريت بدعوة إنغريد ماتسون للعمل في مجلس البيت الأبيض للنساء والبنات، والذي تقوم هي برئاسته. بعد مضي شهر، قامت وزارة العدل الأمريكية بوضع منصة معلومات في معرض أقامته إيسنا في العاصمة واشنطن، وخلال ذلك الشهر أيضاً، قامت جاريت بافتتاح المؤتمر السنوي السادس والأربعين لإيسنا، وتبعاً للبيت الأبيض فإن جاريت شاركت في الافتتاح كجزء من حملة أوباما الرامية "للتواصل مع المسلمين".
وفي فبراير (شباط)، تعرض مستشار أوباما المختص بشؤون مكافحة الإرهاب، جون برينان، لانتقادات شديدة بسبب التصريحات التي أوردها في خطاب ألقاه على مسامع طلاب القانون المسلمين، في فعالية موّلتها إيسنا في جامعة نيويورك.
 في الخطاب، قال برينان، والذي أصبح فيما بعد مديراً لوكالة الاستخبارات المركزية، إن "عودة بعض الإرهابيين ممن تفرج أمريكا عنهم، لممارسة الإرهاب ليس بالأمر السيئ إلى هذه الدرجة".
 كما انتقد برينان بعض ردود فعل إدارة بوش على أحداث 11 سبتمبر، ووصفها بـأنها "مبالغ فيها في بعض النقاط" إذ أنه "في خضم مبالغتنا في الحذر، قمنا باتخاذ إجراءات أمنية عديدة نراجعها اليوم، بعد أن هدأت الأوضاع، فنرى حجم المبالغة الذي انطوت عليه".
 وأضاف التقرير أن برينان قال في الفعالية نفسها، إن إدارة أوباما تعمل على تعديل قوانين الإرهاب، بحيث لا تطاول المواطنين الأمريكيين "أبداً"، بناء على خصائص معينة قد تعزى لهم.
 "خبير الخداع" يؤسس برنامج رجال الدين
 ويشير التقرير إلى أن "إيسنا" ليست الجهة الوحيدة التي تتولى التصديق على المرشحين من رجال الدين المسلمين للخدمة في الجيش، فهناك جهة سابقة، إلى جوار إيسنا، هي "القوات المسلحة الأمريكية المسلمة" و"مجلس شؤون المحاربين القدامى" التي أنشئت في 1991 والعاملة تحت مظلة "مؤسسة مسلمي أمريكا"، وهذه الأخيرة أسسها عبد الرحمن العامودي، وهو رجل دين خدم كمستشار في شؤون المسلمين في إدارة بيل كلينتون وساعد في إنشاء "برنامج رجال الدين المسلمين".
 وكان العامودي أيضاً هو منْ اختار أول رجل دين مسلم، الإمام عبد الرشيد محمد، والذي لا يزال في منصبه حتى الآن، وكان عبد الرشيد محمد هو منْ صدق على أحدث عضوين منظمين ضمن "برنامج رجال الدين المسلمين".
 لعب العامودي دوراً أيضاً في اختيار رجال الدين الستة الباقين، وهو يقضي حالياً عقوبة سجن مدتها 23 سنة بتهمة تحويلات مالية إرهابية مع الحكومة الليبية، ولدوره المتوقع في مؤامرة ليبية لاغتيال ولي العهد السعودي (في حينه) الأمير عبد الله.
 وُصِفَ العامودي بأنه "خبير في فن الخداع" في تقرير نشره الصحافيان في "نيوزويك" مارك هوسي نبول ومايكل اسيكوف، وذكر المقال آراء العامودي الوسطية الموالية لأمريكا، على الرغم من إعلانه، في الوقت نفسه، دعمه كلاً من حماس وحزب الله.
 أول رجل دين مسلم أمريكي له صلات بالقاعدة
 وكان العامودي هو من رشح عبد الرشيد محمد عبر مجلس المسلمين الأمريكيين، وقد شارك في مراسم إلقاء القسم، تماماً كما شارك في مراسم إلقاء القسم لتعيين رجل الدين الثاني في الجيش منجي ملك عبد المتعالي نويل الابن.
 ومن المعروف أن كل رجل دين مسلم يجب أن يصدق عليه من قبل وكالة إسلامية رسمية، وكمعظم رجال الدين المسلمين، الوكالة المصدقة على عبد الرشيد محمد كانت إيسنا.
 والواقع أن عبد الرشيد محمد اعتنق الإسلام في 1974، بعد انضمامه إلى " أمة الإسلام"، وهي جماعة من المسلمين السود تنادي بالانفصال إلى جانب القومية السوداء، لكنه قرر فيما بعد أنه لا يريد الالتزام بفلسفة الجماعة المتطرفة، لكنه انجذب إلى ما أسماه "تركيز المنظمة على المسؤولية الفردية والمساعدة الذاتية".
 يقول محمد: "في المكان الذي نشأت فيه، كانت النساء تُستَغَل، بينما في أمة الإسلام، الرجال دائماً خلوقون، فشعرت بأن أمة الإسلام كان عندها ما تقدمه لي أكثر من الكنيسة".
 وفي مقابلة مع مصلح الدين أحمد من موقع "إسلام فور أول"، روى عبد الرشيد محمد تفاصيل ارتباطه برابطة العالم الإسلامي، وهي مؤسسة خيرية إسلامية متهمة بتمويل الإرهاب وبوجود صلات لها بالقاعدة، وذكر الموقع أيضاً أن محمد أقام حواراً مع المؤسسة الخيرية للمساعدة في إنشاء برنامج رجال الدين المسلمين.
 خلال فترة ارتباط محمد برابطة العالم الإسلامي، نشأت عن الرابطة مؤسسات خيرية كان لها صلات بالقاعدة وبأسامة بن لادن.

 كما أشار "إسلام فور أول" إلى أن عبد الرشيد محمد عرض على رابطة العالم الإسلامي العمل معها، وأنه "بدأ التواصل مع الرابطة بهدف تشكيل وتطوير حضور إسلامي فعال في القوات المسلحة الأمريكية"، مظهراً "اهتماماً بالغاً بالمجلات والمنشورات الأخرى لرابطة العالم الإسلامي ومؤسسات مشابهة لدعم عمله الدعوي".



http://alfahd999.blogspot.com/